زينة السلماني/ raseef22- أكتب رسالتي هذه، وأنا في الثلاثين من عمري، إلى بعض المعلمين الذين عرفتهم في طفولتي وتركوا أثراً لا يمكن محوه. عندما كنت صغيرة، كان من العادي في المدرسة أن نُضرب بسببٍ أو بدونه. وعندما أتذكر أسباب الضرب، أجد تقريباً أنه لا ناقة لي ولا جمل. ضُرِبتُ ...
- أخبار نسوية
- CSWDSY
- 31 أغسطس 2019
- التعليقات (0)