عنب بلدي- ذات يوم من عام 2012، اتجهت بسيارتي المليئة بمواد طبية، وأكياس دم، وحرامات، وأدوية أطفال، باتجاه دوما. اقتربت من الحاجز، كنت مطمئنة، فأنا ابنة المنطقة، ومن الأقليات، ما يعني أنه لن يتم تفتيش سيارتي، عند الحاجز، انفتح باب سيارتي، وامتدت أياد قوية شدتني من شعري، أدخلت ...
- دراسات
- CSWDSY
- 27 نوفمبر 2017
- التعليقات (0)