"نحن بحاجة لإرادة سياسية قوية لإقرار قانون شامل يجرم العنف الواقع على أساس الجنس ويمنع إسقاط الحق الشخصي في الجرائم الأسرية، وإلا سنبقى ندور في فلك قوانين إجرائية تنمط الحلول وتضعها في قوالب لا تزال تحكمها اتجاهات مجتمعية سلبية"
نناشد المشرّع في سورية أن يقوم بتعديل صياغة الفقرة /ب/ من المادة الثالثة من المرسوم 276 لعام 1969 وذلك لتصبح على الشكل التالي:
م. (3): يعتبر عربياً سورياً حكماً: أ-….
ب: من ولد في القطر أو خارجه من أم عربية سورية.
يوجد في سوريا أكثر من 2.4 مليون طفل غير ملتحقين بالمدرسة، منهم 40 في المئة تقريباً من الفتيات، ومن المرجح أن يكون هذا العدد قد ارتفع خلال عام 2020 نتيجة تأثير جائحة كوفيد-19. كما أن نظام التعليم في سوريا يعاني من الإجهاد الكبير، ونقص التمويل، والتفكك وعدم القدرة على تقديم ...
enabbaladi- “أعطاني والدي أعظم هدية يمكن لأي شخص أن يقدمها لشخص آخر.. لقد أعطاني حلمًا”، بهذه الكلمات تلخص الكابتن السورية نور الأُتيّم (25 عامًا) حلمها الذي تحقق في كندا بأن تصبح قائدة طائرة. ومنذ فقدت والدها سعيد وهي بعمر الـ5 سنوات، تتأمل صوره التي كان في معظمها يقود ...
حسب أرقام وزارة الصحة السورية؛ أجرت المراكز الصحية التابعة لها فحص لطاخة لأكثر من 14 ألف سيدة منذ بداية عام 2020 حتى أيلول منه شخصت إصابة سرطانية بين أقل من واحد بالمئة منهن فيما أجرت هذا الفحص لنحو 33 ألف سيدة خلال عام 2019 و27 ألف سيدة عام 2018 (المصدر: وكالة سانا).
إن وصم الحركة النسوية بالتطرف وأي حركة طموحة هو أمر طبيعي، ومن غير الممكن التنازل عن المبادئ الموجهة لردّ التهمة واللجوء إلى سلوك شعبوي استرضاءً للعقلية السائدة، فبهذا المنطق لا يمكن أن تصل الحركة النسوية إلى أي شيء حقيقي.
في ظلّ هكذا حوادث، يبقى الحديث عن تنمية حقيقة في الشرق الأوسط حبراً على ورق. يجب على قادة المجتمع توحيد الجهود للقضاء على هذه المشكلة، ليس فقط بسنّ التشريعات التي تجرّم جميع أشكال العنف ضدّ المرأة، بل بتنفيذها أيضاً. إنّ النهوض بالمرأة شرط أساسي للنهضة العربية ومرتبط سببياً ...
يمكن توصيف النصوص القانونيّة الشرعيّة الخاصّة بقانون الأحوال الشخصيّة السوريّ، بأنّه تسليعٌ للمرأة، وتعتبرها مادةً للإنجاب وأداة متعة للرجل، مقابل ما يدفعه من نفقة.
خاص (تجمّع سوريات من أجل الديمقراطية)- بعد عقودٍ من نضال النساء السوريات للوصول إلى حقوقهنّ، ما زال طريق النضال طويلاً مع فجوة هائلة في الحقوق الاقتصادية والمشاركة السياسية. ورغم تكثيف جهود المؤسسات النسوية والنسائية منذ بداية الحرب السورية في العام 2011 ،ورغم الدعم الدولي الظاهر، ...المزيد ...