هديل عطالله/ مجلة (ميم)- لطالما تمنت ريتا باريش لو أنها خلقت لهذا العمل وحسب؛ ولكن لا متسع من الوقت؛ فهي تعمل موظفة بدوام كامل في أحد مصارف ألمانيا؛ كما أنها تدّرس مادة التواصل بين الثقافات في جامعة فرانكفورت التطبيقية؛ ناهيك عن انشغالها بالترجمة؛ ولو كان الأمر بيدها لقالت ...
- أخبار نسوية
- CSWDSY
- 01 أكتوبر 2018
- التعليقات (0)