أنا برس- لم تكن آثار الحرب في سوريا مقتصرة على آلام اللجوء والنزوح والقتل والتشريد، وإنما امتدت آثارها لتشمل جانباً هاماً جداً يتعلق بالأحوال الشخصية والمدنية، من زواج أو طلاق أو ولادة أو وفاة، في ظل غياب اعتراف دولي بالأحوال الشخصية للسوريين في دول اللجوء، وغياب وعي قانوني ...
- دراسات
- CSWDSY
- 02 فبراير 2018
- التعليقات (0)