لابد إذاً من معالجة المجموعة لا الفرد ومعالجة الأسباب لا النتائج، بفكّ وهم ارتباطٍ لا أساس له، وإعادة الشكل الطبيعي للعلاقة بين الأفراد على اعتبار كلٍّ منهم فردٌ كاملٌ مستقلٌ بنفسه وأعماله وحياته، لا بد إذاً من نقدٍ ونقضٍ واضحٍ لكلّ موروث ديني واجتماعي يحمل ويروّج لغير ذلك ...
- أخبار نسوية
- CSWDSY
- 18 نوفمبر 2020
- التعليقات (0)