الجزيرة/ ميدان-لم يكن أحدٌ يتخيَّل إطلاقًا أنَّ لطمةً من امرأةٍ على وجه رجلٍ في ولايةٍ نائيةٍ في تونس ستكون الشرارة التي أشعلت أحداثًا كُبرى لم ينطفئ أوارها إلى اليوم. فادية حمدي الشرطية التي كانت لطمتُها على وجه محمد بوعزيزي شارة انطلاقٍ للربيع العربي الذي لم يُتَصوَّر يوما ...
- دراسات
- CSWDSY
- 01 فبراير 2017
- التعليقات (0)