بغض النظر عن وضعها، سواء كانت فلاحة في الجزائر أو طبيبة في القاهرة أو سكرتيرة في بيروت أو طالبة في بغداد أو عاملة في سوريا أو منقبة في حريم رجل ما في السعودية، تشترك المرأة العربية أخواتها بمصير مشابه: حياة على الهامش, سجن, سيكون عليها أثنائها أن تكفر عن ذنب أنها ولدت امرأة ...
- دراسات
- CSWDSY
- 23 ديسمبر 2016
- التعليقات (0)