أنجيل الشاعر/ جيرون- سمعت صوت بكاء طفلةٍ لا تتجاوز العاشرة من عمرها، ذلك بحكم سكني القريب من الشارع، نهضت لإغاثتها، بالنزعة الإنسانية الموجودة في كل واحدٍ/ةٍ فينا، وقبل أن أفتح الباب سمعت صوتًا أنثويًا آخر، يؤنب الطفلة بكلمات نابية وتهديد ووعيد! واصلتُ سيري اتجاه الأنثيين، ...
- أخبار نسوية
- CSWDSY
- 07 فبراير 2018
- التعليقات (0)