هديل عطالله/ مجلة ميم- لم يكن حذيفة شابا عاديا؛ في روحه اتقد الطموح والجد والاجتهاد؛ قرر أن يكون الأول على سورية عام 2006 فوقفت إلى جانبه معلمته “أحلام الرشيد”؛ مساندة إياه في دروس اللغة العربية حتى بعد أوقات الدوام المدرسي. ألقت فيه بذرة الثقة بالنفس وهي تردد على مسمعه ...
- أخبار نسوية
- CSWDSY
- 26 يونيو 2018
- التعليقات (0)